[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]آدم في الجنة بنعيمها: مالا عين رأت, ولا
أذن سمعت ,ولا خطر على قلب بشر, لكنه مع ذلك استوحش , فخلقت حواء من ضلعه
الأعوج ., والضلع الأعوج لاتستطيع تعديله ,كما أخبرنا الرسول عليه
الصلاة والسلام بقوله {استوصوا بالنساء خيرا فإنهن خلقن من ضلع أعوج ,
وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه ...الحديث}
والضلع الأعوج الكسر أقرب منه إ لى التعديل لمن يحاول استعراض مهاراته من الرجال!!
ربما يعترض علينا الجنس الناعم بتقديم الصفة على الموصوف, و الأعوج على الضلع , ويتهمني بأني أعور, لا أرى إلا بعين واحدة !
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ويتساءل: لماذا لا يكون السر في الضلع نفسه,وليس في الصفة, والحكمة يفسرها
الطب الذي يؤكد أنه لولا وجود ذلك الضلع لتعرض القلب لنزيف عند أدنى
إصابة.
* ما نختلف يا حواء !
لكن إذا كنت كذلك, فهل أنت أهلٌ لذلك ؟!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] 1-هل المرأة في وقتنا الحاضر أقرب للاحتواء العاطفي منها إلى الاعوجاج, أم العكس؟
2-آدم في الجنة برغم نعيمها إلا أنه استوحش, وهذا دليل على أن الرجل لا يستغني عن المرأة .
_فهل حاجة الرجل للمرأة رغبة أم ضرورة؟
** _ وهل يحتاجهاأكثرفي الخدمة ؟ أم لاشباع العاطفة؟!
. _وهل المرأة تستطيع الاستغناء عن الرجل ؟!